أدعية مختارة

القران الكريم بصوت الشيخ محمد جبريل

متــــــــــــــــــــى تبكي على حالك ؟

الجمعة، 28 يناير 2011

 مــتــى تــبــكــي عــلـى حــالـــك ؟

يجب أن تبكي على حالك حين تجد نفسك مُبصرا و قلبُــك أعمى،
حين تسمع جيّدا بأذنك و لا يصل الكلام إلى قلبك،

حين تحسّ الأشياء بيدك و قلبك ميّت لا إحساس له.




يجب أن تبكي على حالك حين تـلبس ثيابا نظيفة

و قلبك ملطخ بالذنوب، مُـسودّ بالمعاصي.

حين تسعى لتنظيم الأمور من حولك و قلبك يملأه الخراب،

حين تدعو للسّلام و في قلبك حرب.





يجب أن تبكي على حالك حين تجد أنـّك تــُـتـقن السّجود و الرّكوع

و لا تستحضر قلبك في الصّلاة،

حين تقرأ القرآن و قلبك مقـفول لا يتـدبّر.





يجب أن تبكي على حالك حين تمثـل دور الفرح المسرور

و في قلبك مرارة و أسى وغضب

حين تلبس قناع الرّضا و القناعة و قلبك ساخط على قدر الله.







و لكن ماذا ينفع البكاء على قــلب تجرّع الأمراض حتــّـى ارتوى،

و يعيش في غفلة و لا يدري أنّ به أذى،

أيُعقل أن يكون قد طبع على قلبك، طبعا لا،

فالله أرحم من ذلك، فقد جعل لكلّ داء دواء.






فاٌنـفض الغبار عن قلبك،

و تعهّد نفسك بأنّـك ستسعى جاهدا لعلاج الأمراض الّتي بداخلك.

فحين تدرك أنّ قلبك مريض

فإنّك بذلك قد سلكت نصف الطريق في رحلة العلاج،

فحاول أن تجده

فالمهمّ أن تبحث و ستجد الدّواء بإذن الله

و تلقى الله بقلب سليم إن شاء الله.

يوم لا ينفع مال و لا بنون إلاّ من أتى الله بقلب سليم"
سورة الشعراء 86-
 

شــــراب الحـــب

الاثنين، 24 يناير 2011

شــــرابُ الحــُـــّب




شراب الحب يعرف بالمذاق
وما كل السقاة له بساق
اذا ماعشت لا انسى الهي
به اسمو من الاخرى المراقي
احب الله عن ادب وصدق
ولا ارضى سوى التقوى خلاقي
يعز علي ترك الحب عندي
ولو بلغت الروح  التراقي
تركت جميع خلق الله دوني
شُغِلت عن الخلائق باشتياقي
وكيف احب غير الله يوما
وليس سواه في الكون باقي


زينب


مجلة همم نحو القمم العدد2لشهر صفـــر

الثلاثاء، 18 يناير 2011




بين نفحات الهواء البارده ,
ومن تحت ستار العلم والمعرفه ,
أزف لكم سلاما يفوح برائحة الورد
والياسمين 
حاملين لكم اسمى وارق عبارات الاخوة 
والمحبة في الله
بنفس الهمة جئناكم
نحمل لكم زادا آخر من المعارف 
والعلم والفائدة

بصدور عددنا الثاني لشهر صفر من مجلة
(¯`·._) همم نحو القمم(¯`·._) 
يسعدنا ان نلقاكم من جديد
وكلنا امل :
ان تلقى المجلة اعجابكم
وان تحظى بتصفحكم واطلاعكم
وان تكون بنفس مستوى العدد الاول
واحسن ...وذلك ظننا بالله
والحمد لله
راجين من الله تعالى
ان يتقبل منا العمل 
ويجعلها في ميزان حسنات 
من عمل واجتهد وساهم بها
المجلة للتحميل:
هنــــــــــــــــــا
للمشاهدة:
هنــــــــــــــــــــا
مع خالص تحية :
فريق التحرير 
وفريق التصميم
ومخرجة العمل الفلاشي
اختكم زينب



قصــــــــــــة ايــــــــــــــــــميل





قصة إيميل

ما فتح الله به على العباد من مخترعات تبقى غالباً
 سلاحٌ ذو حدين سلباً وإيجاباً ,
 فهي إما أن تصب في ميزان الحسنات , أو في ميزان السيئات .

ومن علم من نفسه ضعفاً في عدم القدرة على ترك بعض الذنوب
 فلعل عقله أن يدله على أن يجعلها قاصرة على نفسه
 دون أن تمتد إلى غيره في بحر من السيئات
 لا منتهى له في عصر أصبح نشر الخير والشر أسرع من المطر إذا استدبرته الريح .

يتملك المرء العجب كثيرا ممن جعل توقيعه في المنتديات ,
 أو المواقع الخاصة أو غيرها صورة فاتنة لشاب
 أو فتى لا يدري المسكين كم تكون سبباً في فساد غيره ممن يشاهدها ؟

وإلى أي مدى ستصل هذه الصورة ؟
وكم سنة ستبقى بعده من سنوات ؟

أما قصة الإيميل فهي رسالة أعجبتني كثيراً
 أرسلها أحد المحبين على بريدي مفادها
: أن أحد الإخوة أرسل رسالة بريد
 قد جمع فيها روابط نافعة من قرآن كريم ,
 ومواقع لأحاديث المصطفى عليه الصلاة والسلام ,
 ومواقع مفيدة , وطلب نشرها ,
 لتكون صدقة جارية, يمتد أجرها إلى يوم القيامة ,
لأحد الأخيار الذي وافتهم المنية
 في حادث مروري أليم واسمه " عادل "
نعرفه جيدا ونشهد له بحسن الخلق ,
 فشكرة لهؤلاء المحبين صنيعهم ,
 وأحببت تسطير الشكر لهم هنا .

أيها القارئ الكريم

إن محبة الناس للمرء بُشرى معجلةٌ للمرء
 ولكنها لا تتيسر إلا لمن صدق في معاملته مع ربه ,
ومع الناس أجمعين ,
 وأحسب أن " أخانا عادل " قد وُفق لهذا بأدائه لحق ربه
 وحُسن خلقه مع الناس ,
وتأمل في توفيق الله له بعد مماته
كيف يسخر الله العباد لينفعوه مع أنه قد رحل
 من دنياه ولم يوص بذلك.

ولعلي أن أنقل هنا موقفين
 لإخينا الحبيب - غفر الله له - ,
 حتى نعلم كيف يحفظ الله عبده ووليه ,
 ولعل من لديه مواقف له أن يتحفنا بها  :

أحدهما : أنه كان في ينبع فاتصل بوالدته كعادته ,
 فقالت له : يا ولدي ليس عندنا خبز ,
 فتخيل ما فعل هذا الابن البار,
 لعلك تقول : أنه اتصل بأحد أصحابه وقال له
 اشتر للوالدة خبزاً وأوصله لها .
 لا والله لم يفعل هذا ,
 بل نزل من ينبع مسافة ثلاثمائة كيلو ذهاباً
وعودة ليأتي لها بالخبز ,
 برهاناً لمحبتها , ورغبةً في الأجر من الله تعالى ,
 فليت شعري كيف هو برنا لأمهاتنا ؟

أما الموقف الثاني :
 فقد أخبرني به أحد قرابته أنه في يوم سفره
 كان آخر من ودع هي  أمه الحنون فـقبل رأسها ويدها ,
 ثم سافر وقدر الله له الحادث .

لقد كان نموذجاً للبر ,
وفعل الخير وحسن الخلق
 – غفر الله له -
وجعلها مما ترفعه عند ربه .

وعوداً على بدء احرص أخي وأختي على ترك الأثر الطيب
 لكم بعد الممات ,
 فالحياة والله قصيرة جداً ,
 وكن عاقلاً باستخدام هذه التقنيات ,
 وان عجزت عن فعل الخير
وركبت الشر فاجعله قاصراً عليك غير مجاهر به ,
 فكل الأمة في عافية إلا المجاهرين 

كتبه / عادل بن عبد العزيز المحلاوي
ونقلته لكم اختكم زينب



الثلاثاء، 11 يناير 2011


مجاهدة النفس .. سبيل السعادة


الإنسان في هذه الحياة الدنيا يعيش حالة من الصراع 

مع أعداء ظاهرين، واعداء اخرين غير ظاهرين

 ولذا فإنه لا بد أن يكون دائمًا متيقظًا حذرًا. 

وإن أعدى أعداء المرء نفسه التي بين جنبيه

 فإنها تحثه على نيل كل مطلوب والفوز بكل لذة 

-حتى وإن خالفت أمر الله وأمر رسوله-

 والعبد إذا أطاع نفسه وانقاد لها هلك، 

أما إن جاهدها وزمها بزمام الإيمان، وألجمها بلجام التقوى،

 فإنه يحرز بذلك نصرًا في ميدان من أعظم ميادين الجهاد.

قال رسول الله : "ألا أخبركم بالمؤمن؟ من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم،

 والمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، 

والمجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله،

 والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب"

.[الصحيحة: 549]. 

فجهاد النفس إذاً من أفضل أنواع الجهاد، 

قال ابن بطال: "جهاد المرء نفسه هو الجهاد الأكمل"، 

قال تعالى: (وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى)[النازعـات:40]. 

ويقع بمنع النفس عن المعاصي، 

وبمنعها من الشبهات، وبمنعها من الإكثار من الشهوات المباحة لتتوفر لها في الآخرة"


.مراتب مجاهدة النفس:


 قال بعض الأئمة: وجهاد النفس أربع4 مراتب: 

* حملها على تعلم أمور الدين،

* ثم حملها على العمل بذلك، 

*ثم حملها على تعليم من لا يعلم، 

*ثم الدعاء إلى توحيد الله، 


 عدة المجاهدة:

والمسلم وهو يجاهد نفسه لابد له من عُدَّة يتسلح بها، 

وأقوى الأسلحة التي يستخدمها المسلم في مجاهدة نفسه، 


1-سلاح الصبر؛ فمن صبر على جهاد نفسه وهواه وشيطانه غلبهم 

 إذا المرء لم يَغْلِبْ هواه أقامهُ.. ... ..بمنزلةٍ فيها العزيز ذليلُ 


كان زياد بن أبي زياد - مولى ابن عياش - يخاصم نفسه في المسجد 

يقول: أين تريدين؟ أين تذهبين؟ أتخرجين إلى أحسن من هذا المسجد؟

 انظري إلى ما فيه، تريدين أن تبصري دار فلان ودار فلان؟


 وكان يقول لنفسه: "ما لك من الطعام غير هذا الخبز والزيت، 

وما لك من الثياب غير هذين الثوبين، 

وما لكِ من النساء غير هذه العجوز، أفتحبين أن تموتي؟

 قال: فقالت(نفسه): "أنا أصبر على هذا العيش".


 وانظر إلى مالك بن دينار رحمه الله،

 وهو يطوف في السوق، فإذا رأى الشيء يشتهيه

 قال لنفسه: "اصبري؛ فوالله ما أمنعك إلا من كرامتك عليَّ". 


 وقد كان من وصايا الصديق رَضي الله عنه للفاروق حين استخلفه: 

"إن أول ما أحذرك نفسك التي بين جنبيك". 


2- الدعاء والالتجاء إلى الله تعالى، والاستعانة بالصلاة. 

عن ربيعة الأسلمي رضَي الله عنه قال:

 "كُنْتُ أَبِيتُ مَعَ رَسُولِ اللّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، 

فَأَتَيْتُهُ بِوَضُوئِهِ وَحَاجَتِهِ، فَقَالَ لِي: سَلْ. 

فَقُلْتُ: أَسْأَلُكَ مُرَافَقَتَكَ فِي الْجَنَّةِ.

 قَالَ: "أَوْ غَيْرَ ذَلِكَ؟ قُلْتُ: هُوَ ذَاكَ. 

قَالَ: "فَأَعِنِّي عَلَى نَفْسِكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ". 


إن مجاهدة النفس باب عظيم من أبواب الخير، 


فإن وفق العبد فيه فاز وربح ربحًا لا خسارة بعده أبدًا.


منقول من موقع اذاعة القرآن الكريم






محمد العريفي خطبة الجمعة الصبر 7-1-2011(1-3)

الجمعة، 7 يناير 2011






شاب أراد ان يخطب

الأربعاء، 5 يناير 2011

 

 

 شاب أراد ان يخطب .. و اليكم ما دار بينه

 

وبين عمه


 

............


أيا عماه

يشرفني

أمد يدي

لكي أحظى كريمتكمْ

وأن تعطوننا وعداً

أتينا الله داعينا

فإن وافقت يا عماه

دعنا نفصل المهرَ

وخير البرِّ عاجله

ونحن البرَّ راجينا

فقال:

أيا ولدي

لنا الشرف

فنعم الأهل من رباك

ونعم العلم في يمناك

وإن العلم يغنينا

وأما المهر يا ولدي

فلا تسأل

لأنا نشتري رجلاً

وليس المال يعنينا

ولكن هكذا العرف

وإن العرف يا ولداه

يحميكم ويحمينا

فمليون مقدمها

وأربعة مؤخرها

وضع في البنك

للتأمين عشرينا

وبيت باسم ابنتنا

وملبوس على البدن

من الفستان للكفن

و"مورانو"

وإن صعبت

فإن "البيجو" تكفينا

وأما العرس يا ولدي

ففي "الشيراتون"

فشأن صغيرتي شأن

سعادٍ بنت خالتها

وهندٍ بنت عمتها

وشيرينا

فإن وافقت

قلنا بارك الله

وقال الكل

آمينا



فقلت له

أيا عماه خللها

وضعها فوق رف البيت زيتونا

فلو بيديّ ربع المهر

كنت اليوم قارونا

أيا عماه

أنا رجل بسيط في موارده

ودخلي بضع آلاف

وزادي مثل كل الناس

فحينا يقتر المولى

وتفرج حالنا حينا

أقول الحمد لله

خالقنا وبارئنا وساترنا وكافينا



أيا عماه

أنا رجل أحب بكل إحساسي

وقلبي ليس من ذهب

ترى إن كان من ذهب

أكان الحب يأتينا

ترى هل يشعر الإنسان

حين يكون خافقه

من الألماس معجونا



أيا عماه

لماذا صارت الدنيا

طريدَتنا

وقد كانت بأيدينا

لماذا نحن أصنام

وكيف يحاور الإنسان

حين يصير جبصينا

خلقنا نحن من روح ومن طين

نسينا روحنا حتى

غدت في جسمنا طينا

لماذا في مدينتنا

يعيش المرء للعادات مسجونا

وكيف يفكر الإنسان

حين يكون مسجونا

تطورنا

وعدنا في تخلفنا

لوقت كانت الأنثى

تباع كأنها عقد

فنخاس ينادي هذه بكر

وآخر هذه أحلى

وثالث هذه أطول

يعود التاجر الميسور منزله

وفي يده اشترى امرأة

وفروجاً وليمونا

لماذا صارت الأنثى

تساوم في أنوثتها

فتعطوها

لمن ترضونه مالاً

وقال الله من ترضونه دينا



أيا عماه

عفواً إن تماديت

ولكني عزفت الآن عن طلبي

فلو كان الزواج بعصرنا عقلا

سأمضي العمر مجنونا

صحيح قبل أن أنسى

سؤال حز في نفسي

سعاد بنت خالتها

وهند بنت عمتها

فماذا عنها شيرينا

 
 
 

 



--

حكمة



 




 
نحن نقنع أنفسنا بأن حياتنا ستصبح أفضل بعد أن نتزوج ..

نستقبل
طفلنا الأول .. أو طفلاً أخر بعده ,  
ومن ثم نصاب بالإحباط لأن أطفالنا مازالوا صغاراً  
ونؤمن بأن الأمور
ستكون على ما يرام بمجرد تقدم الأطفال بالسن  .
ومن ثم نحبط مرة أخرى لأن أطفالنا قد وصلوا فترة المراهقة الآن  
ونبدأ بالإعتقاد بأننا
سوف نرتاح فور إنتهاء هذه الفترة من حياتهم .  
ومن ثم نخبر أنفسنا بأننا سوف نكون في حال أفضل عندما نحصل على سيارة جديدة ،


ورحلة سفر وأخيراً أن نتقاعد! 









الحقيقة أنه لا يوجد وقت للعيش بسعادة
أفضل من الآن ,  
فإن لم يكن الآن ، فمتى إذن ؟

حياتك مملوءة دوماً بالتحديات

ولذلك فمن الأفضل أن تقرر عيشها بسعادة أكبر على الرغم من كل التحديات .  
كان دائماً يبدو بأن الحياة الحقيقية هي على وشك أن تبدأ .
ولكن
في كل مرة كان هناك محنة يجب تجاوزها ,
عقبة في الطريق يجب عبورها
،
عمل يجب إنجازه ،
دَينٌ يجب دفعه ،


ووقت يجب صرفه ،
كي تبدأ الحياة 











ولكني أخيراً بدأت أفهم بأن هذه الأمور كانت
هي الحياة .
وجهة النظر هذه ساعدتني أن أفهم لاحقاً بأنه لا وجود للطريق نحو السعادة .  

السعادة هي بذاتها الطريق
 , ولذلك فاستمتع بكل لحظة







لا تنتظر أن تنتهي المدرسة ،
كي تعود من المدرسة ،
أن يخف وزنك قليلا
، أن تزيد وزنك قليلا ،
أن تبدأ عملك الجديد ،
أن تتزوج ،
أن تبلغ نهاية دوام الأربعاء ، أو صباح الجمعة ،
أن تحصل على سيارة جديدة ،
على أثاث جديدة ،
أن يأتي الربيع أو الصيف أو الخريف أو الشتاء ،
أو تحل نهاية الشهر أو شهر الإجازة ،
أن يتم إذاعة أغنيتك على الراديو ،

أن تموت ، أن تولد من جديد
..  
كي تكون سعيداً






السعادة هي رحلة
وليست محطة تصلها
لا وقت
أفضل كي تكون سعيداً أكثر من الآن
عش وتمتع
باللحظة الحاضرة







الآن فكر و أجب على هذه الأسئلة

1 - ما أسماء الأشخاص الخمسة الأغنى في العالم ؟
2 - ما أسماء ملكات جمال العالم للسنين الخمس الماضية ؟
3 - ما أسماء حملة جائزة نوبل للسنين العشر الماضية ؟
4 - ما أسماء حملة الأوسكار كأفضل ممثل للسنين العشر الماضية ؟


لا تستطيع الإجابة ؟ إنها أسئلة صعبة أليس كذلك ؟

لا تخف ، لا أحد يتذكرهم جميعاً .
التهليل .. يموت ويختفي ويضمحل
الجوائز .. يسكنها الغبار
الفائزون .. يتم نسيانهم بعد فترة قصيرة


الآن أجب عن هذه الأسئلة



1 - أعط أسماء ثلاثة أساتذة أثروا عليك في حياتك الدراسية .
2 - أعط أسماء ثلاثة أصدقاء وقفوا معك في وقت شدتك .
3 - فكر في بعض الأشخاص الذين جعلوك تفكر بأنك شخص مميز .
4 - أعط أسماء خمسة أشخاص يعجبك قضاء وقتك معهم .

هذه الأسئلة أسهل من تلك ، أليس كذلك ؟


الأشخاص الذين يعنون لك شيئاً في الحياة ،

لا أحد ينعتهم بأنهم الأفضل في العالم ،
ولم يفوزوا بالجوائز وليسوا من أغني أغنياء العالم .

هؤلاء هم الذين يهتمون لك ويعتنون بك ،

ويتحدون الظروف للوقوف إلى جانبك وقت الحاجة 










فكر بهذا للحظة
الحياة قصيرة جداً
وأنت إلى  أي مجموعة من المجموعتين أعلاه تنتمي ؟  
دعني أساعدك ...

أنت لست من ضمن الأكثر شهرة في العالم ،
ولكنك أحد الأشخاص الذين تذكرتهم عندما رغبت بإرسال هذا الملف لهم
.  
في إحدى المسابقات في ( أولمبياد سياتل )
كان هناك تسعة متسابقين معوقون جسدياً أو عقلياً ،
وقفوا جميعاً على خط البداية لسباق مئة متر ركض .
وأنطلق مسدس بداية السباق ،
لم يستطع الكل الركض ولكن كلهم أحبوا المشاركة فيه .  
وأثناء الركض إنزلق أحد المشاركين من الذكور ،
وتعرض لشقلبات متتالية قبل أن يبدأ بالبكاء على المضمار .
فسمعه الثمانية الآخرون وهو يبكي .
فأبطأوا من ركضهم وبدأوا ينظرون إلى الوراء نحوه .
وتوقفوا عن الركض وعادوا إليه .. عادوا كلهم جميعاً إليه .  
فجلست بجنبه فتاة منغولية ، وضمته نحوها وسألته : أتشعر الآن بتحسن ؟
فنهض الجميع ومشوا جنباً إلى جنب كلهم إلى خط النهاية معاً ...

فقامت الجماهير الموجودة جميعاً وهللت وصفقت لهم ،
ودام هذا التهليل والتصفيق طويلاً .

الأشخاص الذين شاهدوا هذا ، مازالوا يتذكرونه ويقصونه ... لماذا ؟
لأننا جميعنا نعلم في دواخل نفوسنا بأن الحياة هي أكثر بكثير
من مجرد أن نحقق الفوز لأنفسنا .. 






الأمر الأكثر أهمية في هذه الحياة
هو أن نساعد الآخرين على النجاح والفوز
،
حتى لو كان هذا معناه أن نبطئ وننظر إلى الخلف ونغير اتجاه سباقنا
نحن  
إذا أرسلنا هذه الكلمات لآخرين
فربما يساعدنا ذلك على تغيير قلوبنا  
وقلوب غيرنا ..






 
 
 
 
 
 
 
  





Something to think about (excellent)

Something To Think About!

Imagine that you had won the following prize in a contest:
Each morning your bank would deposit $86,400.00 in your private account for your use.
However, this prize has rules, just as any game has certain rules.

The first set of rules would be: 
Everything that you didn't spend during each day would be taken away from you. 
You may not simply transfer money into some other account. 
You may only spend it. 
Each morning upon awakening, the bank opens your account with another $86,400.00 for that day.

The second set of rules: 
The bank can end the game without warning; at any time it can say,
Its over,the game is over!
It can close the account and you will not receive a new one.

What would you personally do?
 You would buy anything and everything you wanted, right? 
 Not only for yourself, but for all people you love, right?

 Even for people you don't know, because you couldn't possibly spend it all on yourself, right? 
You would try to spend every cent, and use it all, right?

ACTUALLY, this GAME is REALITY!

Each of us is in possession of such a magical bank. We just can't seem to see it. 
The MAGICAL BANK is TIME!

Each morning we awaken to receive 86,400 seconds as a gift of life, and when we go to sleep at night, any remaining time is NOT credited to us. 
What we haven't lived up that day is forever lost.

Yesterday is forever gone.

Each morning the account is refilled, but the bank can dissolve your account at any time....WITHOUT WARNING.

SO, what will YOU do with your 86,400 seconds?

Aren't they worth so much more than the same amount in dollars? 
Think about that, and always think of this: 
Enjoy every second of your life, because time races by so much quicker than you think.

So take care of yourself, be Happy, Love Deeply and enjoy life!

رسائل ايجابية لعام 2011

الاثنين، 3 يناير 2011




الرسائل الإيجابية للعام الجديد2011



 


 


 1- خصص من وقتك 10 إلى 30 دقيقه للمشـي وأنت مبتسم
2- اجلس صامتاُ لــمدة 10 دقائـــق يـــومياُ

3- خصص لنومك 7 ساعات يوميًا


4- عش حياتك بــثلاث أشياء : (( الطاقة + التفاؤل + العاطفة ))
5- العب بعض الالعاب الرياضية  يوميًا

6- اقرأ كتب أكثر من التي قرأتها سنة 2010


7- خصص وقتًا للغذاء الروحي((صلاة,تسبيح,تلاوة,تأمل))

8- اقض بعض الوقت مع أشخاص أعمارهم تجاوزت الـ 70 سبعين عام وآخرين أعمارهم أقل من 6 أعوام

9- احلم أكثر خــلال يقظتك


10- أكـثر من تناول الأغذية الطبيعية واقتصد من الأغذية المعلبة
11- اشرب كميات كبيرة من الماء
12- حاول أن تجعل 3 أشخاص يبتسمون يوميا

13- لا تضيع وقتك الثمين في الثرثرة


14- انس المشاكل ولا تذكر شريكة حياتك بأخطاء قد مضت لأنها سوف تسيء للحظات الحالية

15- لا تجعل الأفكار السلبية تسيـــطر عليك
.. ووفرطاقتك للأمور الإيجابية .. كن إيجابياً طوال الوقت

16- اعلم بأن الحياة مدرسـة..وأنت طالب فيـها..والمشاكل عبارة عن تحديات ومسائل رياضية يمكن حلها بذكاء


17- كل إفطارك كالملـك وغداءك كـالأميــــر
وعشـاءك كـالفقيــــر

18- ابتسم .. واضحك أكــــثــــر

19- الحياة قصيرة جـدا فـلا تقضـها في كـره الآخرين


20- لاتأخذ جميع الأمور بجـدية..كـن سـلسـا عـقـلانيا


21- ليــس من الضروري الفوز بجميع المناقشات والمجادلات .. المهم المصلحة العامة تكون لصالح من  (( الدين، المجتمع، الدولة، أنت، الآخرين)).


22- انس الماضي بسلبياته ,, فإنه لن يعود ،، حتى لايفسد مــســتـقـبـلك
23- لا تقارن حيــاتك بغـــيرك .. ولا شريكة حياتك بالأخريـــــات ..


24- الوحيـــــد المســـؤول عن سعـــادتك (( هو أنـــت ))
25- سامح الجميع بدون استثناء ،، مهما أساءوا إليك

26- ما يعتقده الآخرون عنـــك .. لا عــــلاقة لك بـــه

27- أحــســن الــظــن بالله .


28- مهما كانت الأحوال(جيدة
أو سيئة)ثق بأنها ستتغير
29- عملك لن يعتني بك في وقت مرضك
.. بل أصدقاؤك 30- تخلص من جميع الأشياء التي ليس لها متعة أومنفعة
31- الحسد
هو مضيعة للوقت(أنت تملك جميع احتياجك)
32- الأفـــضــــل قادم لا محالــــة بإذن الله ..

33- مهما كان شعورك فلا تضعف بل استيقظ  وانطلق

34- حاول أن تعمل الشيء الــصحيح دائماٌ


36- كن متفائــــلاٌ .. وســـعـــيدا ..

37- أعط كل يوم .. شيئا مميزاٌ وجيـــدًا للآخرين ..

38- احــفـظ حـدودك .. وتذكر حريات الآخرين


39- عندمــا تستيــــقظ في الصبـــاح .. وأنت على قــيد الحياة فاحمد الله على ذلك

40- ابعث هذه الرسالة إلى كل من تحبهم

 


It's Never Late to Learn

الدرر السنية



بحث عن:

الاسلام سؤال وجواب

صلاتك نجاتك

المصحف الالكتروني

عداد الزوار

free counters